السفير نيوز
لفت نظري بأن جامعتنا الاردنيه الام الحاصله على رقم ٣٦٨ عالميا في تصنيف عالمي كيو أس والجامعه الاردنيه الوحيده في تصنيف شنغهاي الأصعب من كل التصنيفات العالميه المعتمده لم تعلن ولم تهنىء ولم يعلن كما تابعت منها أعضاء هيئة التدريس بانهم من ٢%-من باحثي العالم في تصنيف ستانفورد رغم وجود ٣٨ عضو هيئة تدريس وردت أسماؤهم في ذلك لان الجامعه الاردنيه عريقه وادارتها كفاءه وناجح وتنجز وتعرف الحقيقه وان شاء الله تصل إلى اول عشر جامعات في العالم في البحث والتطوير وابتكارات ونتمنى لكل جامعاتنا العامه والخاصه الخير
وللموضوعيه المهنيه فإنني اقترح ان يقوم المسؤؤلون بالاطلاع في جامعات تهنىء بوجود باحثين فيها من ٢%من العالم وهناك تهاني لهم من اسرها فارجو ممن يهمهم الأمر الاطلاع على ما وصلني عن الموضوع وما نشر على صفحات تابعتها في الفيس بوك ومن حق من له رأي آخر او معلومات ان ينقلها وان أخطأت فاعتذر ولكن انقل لكم دون تدخل وانقله بشكل موضوعي ومهني وقد تكون هذه الاراء دقيقه او غير دقيقه
فعدت اولا إلى الانترنت إلى جامعة ستانفورد وقرأت عنها وكنت أتمنى ممن يملكون المال ان يقيموا جامعة مثلها او ان تتحول جامعات مثلها فوجدت::
“””جامعة ليلند ستانفورد جونيور (بالإنجليزية: Leland Stanford Junior University)، اشتهرت بجامعة ستانفورد (بالإنجليزية: Stanford University) هي جامعة بحثية خاصة تقع في ستانفورد، كاليفورنيا. تأسست في عام 1885 على يد السيد ليلند ستانفورد، الحاكم الثامن للولاية ومن ثم عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا، وزوجته جين، تكريمًا لذكرى طفلهما الوحيد، ليلاند الابن. قبلت الجامعة أول طلابها في عام 1891، حيث افتتحت لتكون مؤسسة تعليمية مختلطة غير مذهبية. واجهت الجامعة صعوبات مالية بعد وفاة ليلاند في عام 1893 ومرة أخرى بعد تضرر جزء كبير من الحرم الجامعي بسبب زلزال سان فرانسيسكو عام 1906. بعد الحرب العالمية الثانية، ألهم عميد الجامعة فريدريك تيرمان ثقافة ريادية بهدف بناء صناعة محلية مكتفية ذاتيًا (وادي السيليكون)”””.
وقد جاءني على الوتس اب ما يلي
وللامانه انقله كاملا
“””” للأمانة العلمية …. قائمة ٢٪ من علماء العالم الاكثر تأثيراً و تصنيف جامعة ستانفورد
مع كامل الاحترام والتقدير للزملاء والجامعات، يجب التنويه إلى أنه لا يوجد تصنيف رسمي يُعرف باسم “تصنيف جامعة ستانفورد”، كما أن جامعة ستانفورد كمؤسسة أكاديمية رسمية لا تعتمد هذا التصنيف بشكل رسمي ولم تُعلن تبنّيها له كمعيار لتقييم الباحثين. هذا التصنيف هو نتيجة دراسة بحثية لفريق يقوده أحد أساتذة الجامعة، يتم دعمه كباقي المشاريع البحثية الأكاديمية.
الدكتور جون إيانيديس (John Ioannidis) من جامعة ستانفورد قام بتوجيه مجموعة من طلابه لإعداد دراسة إحصائية تعتمد على قاعدة بيانات تركز على “”عدد الاستشهادات بالأبحاث الأكاديمية في الجامعات المانحة لدرجات البكالوريوس خلال السنوات الأخيرة”””. نُشرت الدراسة في إحدى المجلات، ويقوم طلاب الدكتور إيانيديس بتحديثها سنويًا، بغض النظر عن هوية الباحثين أو مدى شهرتهم العلمية. هذا التصنيف يعبر عن جهد أكاديمي يرتبط بطلاب الدكتور إيانيديس وليس بالجامعة ذاتها، ويُعتبر تقريرًا سنويًا يوضح نتائج متابعة الطلاب لهذا الموضوع. ومع ذلك، لا يمثل هذا التصنيف الموقف الرسمي لجامعة ستانفورد ولا يُعتمد كمعيار لتقييم أداء الباحثين داخل الجامعة.
من منظور أوسع، يعد هذا التصنيف أداة تحليلية تعتمد على الاستشهادات كمعيار رئيسي للتقييم (تقييم إحصائي). وعلى الرغم من قيمته الإحصائية، إلا أنه يتجاهل جوانب أخرى مهمة في تقييم جودة الأبحاث، مثل تأثيرها المجتمعي، ومستوى الابتكار، وعمق المساهمات العلمية. لذلك، ينبغي استخدامه كأداة تكميلية ضمن مجموعة من المعايير التي تعطي صورة أشمل عن أداء الباحثين الأكاديميين.
الملخص ان هذا التصنيف يعتمد على بيانات من قاعدة بيانات Scopus، والتي تغطي فقط جزءا من الإنتاج العلمي العالمي.
و يركز بشكل كبير على عدد الاستشهادات، دون مراعاة عوامل أخرى مهمة مثل الجودة والتأثير. أي أن هذا التصنيف يعتمد على الكم وليس على نوعية وجودة البحث العلمي.
بمعنى اخر، من حيث التأثير الأكاديمي، يعتبر التقييم دليلاً على التأثير الكبير للأبحاث ولكنه ليس المعيار الوحيد لقياس جودة البحث العلمي، حيث يمكن أن تتفاوت الأبحاث في الجودة بالرغم من تأثيرها.
منقول من صفحة الدكتور يزن الوقفي
((Dr- Yazan M. AlWaqfi
وقد يكون هذا غير دقيق كما قلت او دقيق واذا كان دقيقا فاقترح ممن يعلنون او يقدمون التهاني وقف ذلك او الاستمرار وهم احرار
وأعتقد بأن استقطاب الطلبه يكمن اولا في التطوير الأكاديمي والاداري والبنى التحتيه والخدمات والنجاح في التدريس الفعال وخدمة المجتمع والبحث العلمي الذي يؤدي إلى نتائج مهمه خاصة بأن ابتكارات واختراعات مهمه بدأت من الجامعات والكليات الجامعيه فقرات عن جامعه من اول عشر جامعات عالميه فيها ٢٤٥٠ عضو هيئة تدريس منهم فقط ١٤٥ عضو هيئة تدريس يبحثون ويبتكرون ويخترعون بهدوء وصمت وكفاءه وفاعليه ولدينا في الاردن انجازات علميه وبحثيه عالميه في جامعاتنا وكلياتنا في القطاع العام والخاص
للحديث بقيه
أد مصطفى محمد عيروط
اكاديمي واعلامي اردني