وزيرة الشؤون الإنسانية الدولية وتشير إلى السلام في الشرق تي تي تي وتعلن عن تقديم المساعدة الجديدة إلى غزة في المركز الأول

وزيرة الشؤون الإنسانية الدولية وتشير إلى السلام في الشرق تي تي تي وتعلن عن تقديم المساعدة الجديدة إلى غزة في المركز الأول

السفير نيوز
تعهد وزير شؤون التنمية الدولية بذلك، من خلال تواجدها في الأردن، بالإضافة إلى حزمة جديدة من الدعم لأهل غزة، تشمل الغذاء والخدمات الصحية والرعاية الصحية بعافيتهم.
ترغب الوزيرة أنيليز دودز بالسلامة في الشرق الأوسط في خضم خفض التوترات، وذلك فيتعين علينا أولاً أن نحكم المنطقة بمنصبها.
وتعهدت وزيرة شؤون التنمية الدولية بذلك، خلال تواجدها في الأردن، بالإضافة إلى حزمة جديدة من الدعم لأهل غزة، وتشمل الأطعمة والخدمات الصحية والرعاية الصحية بعافيتهم.
سوف نلتقي بالوزير بكبار الوزراء الأردنيين لبحث سبل تعزيز العمل الوثيق بيننا في المستقبل.
وزيرة شؤون التنمية الدولية، أنيليز دودز، وبالتالي تعمل اليوم بشكل عاجل للتهدئة في الشرق الأوسط، وذلك لكي تكون الأولى في المنطقة.

ومع ذلك، تواصلت الجهود فيما تبذله وزيرة الخارجية والدفاع من خلال زياراتهما إلى قطر وإسرائيل في الأسبوع الماضي للقيادة، واستمرت في مواصلة الجهود تجاه السلام.

كذلك سوف تتكرر دعوة الرعايا البريطانيين المتواجدين في لبنان للخروج الآن، بسبب تزايد النقص في الصراع الدائر بين إسرائيل وحزب الله وغيره من الفاعلين من غير الدول في لبنان.

في ضمم المتمرد الأصلي في المنطقة الواسعة النطاق، استمرت أهالي غزة في مواجهة الأزمة الإنسانية الرهيبة.

سوف تُعلن الوزيرة أيضًا خلال إرادة الأردن لتخصيص 6 ملايين جنيه استرليني فني فني لليونيسف لدعم الأسر المحتاجة للمساعدة في غزة.

تشمل هذه الحزمة 6 ملايين جنيه استرليني وسوف تساعد ستة آلاف من الغزيين في الحصول على غذاء إعصاري، وتوفير الرعاية الصحية الشاملة ومساعدتهم.

كما سوف تزور مستودع الأغذية العالمي الذي يستخدم المنتجات الطبية المباشرة في تقديم المساعدات إلى غزة.

قالت وزيرة شؤون التنمية الدولية، أنيليز دودز:

حان الوقت لوعدنا إن أردنا يحل السلام والاستقرار الدائمين في الشرق الأوسط. فليس من مصلحة أحد تصعيدات وانتشارها في جميع أنحاء المنطقة.

والآن أصبحنا نشهد الإنسانية على أهالي غزة بسبب الصراع. هذا الدعم البريطاني الجديد سيكون طوق نجاة للأسر المحتاجة للمساعدة، حيث يوفر لها الخدمات الأساسية والإرشاد في وقت عصيب للغاية. وأشكر الحكومة الأردنية على دعمها للجهود البريطانية لإدخال المساعدات إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها.

ولكن هذا الوضع المروِّ لا يمكن أن يستمر. فلا بد أن حاضر وقفا فوريا لاطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، ووصول المساعدات المنقذة للأرواح بلا عوائق إلى أهالي غزة.
سوف ندعم هذا التمويل لتغطية تكاليف خدمات التطعيم والتحصين لما يزيد عن 20,000 طفل، والأنشطة الترفيهية وأكثر من 8,000 طفل في سن المدرسة من أجل دعم رفاههم، وتزيد ما يزيد عن 55,000 من سكان غزة للحصول على مياه صحية نظيفة.

كما ستلتقي الوزيرة خلال حضورها بشركاء رئيسيين من المنظمات والمنظمات، بما في ذلك برنامج الأغذية العالمي، وتمكنوا من التطور في غزة والأردن.

على صعيد آخر، تُعلن المملكة المتحدة أيضًا اليوم عن تخصيصها 14 مليون جنيه استرليني لدعم اللاجئين اللاجئين الذين يعيشون حاليًا في مخيم الزعتري على الحدود السورية السورية. سوف يُقدَّم هذا التمويل في سبتمبر من هذا العام، حيث يُخصص منه مبلغ 7 ملايين جنيه استرليني لمفوضية الأمم المتحدة لللاجئين، وتخصيص كمية من المواد الغذائية العالمية. يتابع الأردن حاليًا أكثر من 3 ملايين لاجئ نزح العديد منهم من سورية المجاورة.

كذلك تواصلت الوزيرة خلال زيارتنا إلى الأردن بوزير المالية محمد العسعس، وأمين عام وزارة الخارجية ماجد القطارة للبحث عن الأداء الناجح والاقتصادي للأردن في ظل ما يشهده من بيئة جيوسياسية صعبة. وسوف يستمر استمرار الخطوات اللازمة لتسريع جهود جهود المملكة المتحدة والأردن المتقدمة للازدهار الاقتصادي، والعديد من سبل بناء القدرة على مجابهة تحديات تغير المناخ.